Wednesday, March 2, 2016

دريد لحام انسان بالنهاية 
وله ميوله السياسية ان كان داعماً للحكومة وايران او معارضاً لها
لكن ماذا تبقى من الفن الذي يحمل رسالته ؟
وماذا عن مسؤولية الأسم والشهرة والاعمال الضخمة ومحبة الناس له ؟
ان كان لابد وان يتخذ الفنان موقفاً فالبديهي ان يكون معارضاً 
ومو بالضرورة معناه انه مؤيد للتنظيمات المتطرفة في سورية
حرامات يسقط بهذا الشكل ولا يبقى منه الا صورة مشوهة
لفن ومسرحيات لم يكن يؤمن بمبادئها بل بمكاسبها المادية فقط
لا اسوء من هذه الخاتمة لأي فنان على الاطلاق

No comments:

Post a Comment