Wednesday, February 3, 2016

حين مات الخميني بقي المشروع الايراني متماسكاً
لم يضعف او ينهار او يتجمد 
ومع اول فرصة سانحة انتشر ومد نفوذه
في اربعة عواصم عربية خلال فترة قياسية
لكن بموت صدام حل الخراب بالعراق وانتهى
لم يكن خطأ صدام الفادح غزو الكويت 
بل عدم امتلاكه مشروع يتفوق على المشروع الايراني
او يوازيه سوى القضية الفلسطينية
ويبدو انها كانت قضية خاسرة

No comments:

Post a Comment