Thursday, December 24, 2015

لا يستضيف مجلس الأمن امرأة سنية اغتصبت وعذبت في معتقلات الأسد وحزب الدعوة من قبل ظهور داعش ,لازم يجيبون امرأة ايزيدية تمثل ديانة اقلية كي تتحدث عن عنصرية المسلمين التي كانت تعيش منذ 70 سنة تحت حكمهم معززة مكرمة حتى جاء الاحتلال الامريكي الذي تناشد ازلامه وتستعطفهم وغير كل شيء .
لو كانت هذه المرأة الايزيدية تدرك معنى الانسانية التي تؤمن بها كما تزعم ,كان طالبت بكشف الجرائم المرتكبة بحق السنيات العفيفات مثلها او ترفض المقابلة لكن الحملة الممنهجة للقضاء على الاسلام والمسلمين تحت مسمى انسانية هي بالحقيقة الوجه الآخر للشعوبية .

No comments:

Post a Comment