بالرغم من كل الحروب والدمار والفتن
التي حلت بالانسان الغربي وتجرع مرارتها
استطاع النجاة وعبور المرحلة العسيرة
ليس لأنه افضل من ابناء جلدتنا او اكثر تفوقاً
ولكن لأنه كان عنده مثقفين ومصلحين يشعرون
بالمسؤولية الحقة ويحملون اعباءها بأخلاص
مو مثقفين شارع المتنبي ومصلحين النص الردن
الي همهم وغمهم تحقير الفرد بهويته الدينية والوطنية
كانوا ينقدون الحالات الشاذة نقد بناء بحس عالي
ويرفعون من همة الانسان ويعيدون ثقته بنفسه
ويعززون هويته فيه لأنهم يدرك ان بأحتقارها
وذمها يتحول عدو لنفسه يعاني من عقدة ازدراء الذات
ويتحول لعالة على المجتمع وكائن ضائع شارد
فيسهل للقوى الاستعمارية السيطرة عليه والتحكم به.
التي حلت بالانسان الغربي وتجرع مرارتها
استطاع النجاة وعبور المرحلة العسيرة
ليس لأنه افضل من ابناء جلدتنا او اكثر تفوقاً
ولكن لأنه كان عنده مثقفين ومصلحين يشعرون
بالمسؤولية الحقة ويحملون اعباءها بأخلاص
مو مثقفين شارع المتنبي ومصلحين النص الردن
الي همهم وغمهم تحقير الفرد بهويته الدينية والوطنية
كانوا ينقدون الحالات الشاذة نقد بناء بحس عالي
ويرفعون من همة الانسان ويعيدون ثقته بنفسه
ويعززون هويته فيه لأنهم يدرك ان بأحتقارها
وذمها يتحول عدو لنفسه يعاني من عقدة ازدراء الذات
ويتحول لعالة على المجتمع وكائن ضائع شارد
فيسهل للقوى الاستعمارية السيطرة عليه والتحكم به.
No comments:
Post a Comment