ثمة تخوف شديد من الاعتراف بأن تنظيم داعش
ليس سوى عراقيين سنة لا يشكل الاغراب فيهم
إلا نسبة قليلة جداً من شعوب جاءت من اجل الفزعة
كالدول التي فزعت للحكم الشيعي الكردي في العراق
وساندته بالبوارج والطائرات والمستشارين والاسلحة الحديثة
ان الاعتراف بذلك يمنحهم ذات الشرعية التي يمنحها الشيعة
للميليشيات بالمسامحة والتعاطف وغفران مجازرهم
التي ارتكبوها بحق الابرياء واسقاط الاتهامات والادلة والادانات عنهم
بل وضمهم ضمن صفوف جيش يمثل العراقيين بكل اطيافهم
هذا هو ما يجعل وحدة العراق مستحيلة .. وأمنه كذلك
فبغياب العدالة والقصاص .. يصبح السلام ضرباً من الخيال
ليس سوى عراقيين سنة لا يشكل الاغراب فيهم
إلا نسبة قليلة جداً من شعوب جاءت من اجل الفزعة
كالدول التي فزعت للحكم الشيعي الكردي في العراق
وساندته بالبوارج والطائرات والمستشارين والاسلحة الحديثة
ان الاعتراف بذلك يمنحهم ذات الشرعية التي يمنحها الشيعة
للميليشيات بالمسامحة والتعاطف وغفران مجازرهم
التي ارتكبوها بحق الابرياء واسقاط الاتهامات والادلة والادانات عنهم
بل وضمهم ضمن صفوف جيش يمثل العراقيين بكل اطيافهم
هذا هو ما يجعل وحدة العراق مستحيلة .. وأمنه كذلك
فبغياب العدالة والقصاص .. يصبح السلام ضرباً من الخيال
No comments:
Post a Comment