ان الشعوب على دين ملوكها
وملوكها يرفضون مبدأ الاختلاف بين الشعوب
فتختلط الانساب والارحام ويحصل التراحم والتواد بينهم
فتصبح العلاقات الاجتماعية حجر عثرة امام المنتفعين
قبل عقود ليست بالطويلة كان بأمكان المسلم الزواج بمسيحية
اليوم لا تستطيع حتى ان تفكر الاقتران بأمرأة مسلمة
من مذهب مخالف وقومية مختلفة
الكردي يريد دولة لا يرى فيها سوى شبيهه
والسني يريد دولة لا يرى فيها سوى شبيهه
والشيعي يريد دولة لا يرى فيها سوى شبيهه
الا يمكن ان يؤدي هذا الاتجاه العنيف والسريع
بتنميط الانسان واثارة نوزاع الكراهية نحو المختلف
بمجتمعات بليدة , بلا حاضرة ثقافية متلاقحة و متجددة ؟
وملوكها يرفضون مبدأ الاختلاف بين الشعوب
فتختلط الانساب والارحام ويحصل التراحم والتواد بينهم
فتصبح العلاقات الاجتماعية حجر عثرة امام المنتفعين
قبل عقود ليست بالطويلة كان بأمكان المسلم الزواج بمسيحية
اليوم لا تستطيع حتى ان تفكر الاقتران بأمرأة مسلمة
من مذهب مخالف وقومية مختلفة
الكردي يريد دولة لا يرى فيها سوى شبيهه
والسني يريد دولة لا يرى فيها سوى شبيهه
والشيعي يريد دولة لا يرى فيها سوى شبيهه
الا يمكن ان يؤدي هذا الاتجاه العنيف والسريع
بتنميط الانسان واثارة نوزاع الكراهية نحو المختلف
بمجتمعات بليدة , بلا حاضرة ثقافية متلاقحة و متجددة ؟
No comments:
Post a Comment