المجتمع الطبقي هو المجتمع الحقيقي الطبيعي
فلا عدالة تتحقق دون وجود تفاوت بين البشر
بل ان في المساواة ظلم لعدم احترام هذا التمايز
من حيث مواهبهم وذكائهم وقدراتهم العقلية
والبنى البيولوجية لكل واحد منهم
ليس فقط الدين الاسلامي وضع قدراً لهذا التفاوت
واخذه بالحسبان بعدم مساواته بين الحر والعبد
بل ايضاً ارسطو ونيتشه وجدوا
ان التفاوت بين الافراد قائم ولا يمكن انكاره
فقسموا المجتمع الى طبقة الاسياد وطبقة العبيد
فللسادة اخلاقهم وحقوقهم ، وللعبيد اخلاقهم وواجباتهم
كذلك افلاطون قسم المجتمع الى ثلاث طبقات
طبقة الحكماء وطبقة الجنود وطبقة العبيد
تقابلها مستويات النفس الانسانية
النفس العاقلة والغضبية والشهوانية
تأكيداً على الاختلافات الطبيعية بين الافراد
في القدرات والمعرفة والفضيلة
فلا عدالة ستتحقق دون احترام هذا التمايز الطبقي
وتوزيع الحقوق وفق مكانة كل فرد
فلا عدالة تتحقق دون وجود تفاوت بين البشر
بل ان في المساواة ظلم لعدم احترام هذا التمايز
من حيث مواهبهم وذكائهم وقدراتهم العقلية
والبنى البيولوجية لكل واحد منهم
ليس فقط الدين الاسلامي وضع قدراً لهذا التفاوت
واخذه بالحسبان بعدم مساواته بين الحر والعبد
بل ايضاً ارسطو ونيتشه وجدوا
ان التفاوت بين الافراد قائم ولا يمكن انكاره
فقسموا المجتمع الى طبقة الاسياد وطبقة العبيد
فللسادة اخلاقهم وحقوقهم ، وللعبيد اخلاقهم وواجباتهم
كذلك افلاطون قسم المجتمع الى ثلاث طبقات
طبقة الحكماء وطبقة الجنود وطبقة العبيد
تقابلها مستويات النفس الانسانية
النفس العاقلة والغضبية والشهوانية
تأكيداً على الاختلافات الطبيعية بين الافراد
في القدرات والمعرفة والفضيلة
فلا عدالة ستتحقق دون احترام هذا التمايز الطبقي
وتوزيع الحقوق وفق مكانة كل فرد
No comments:
Post a Comment