الغرب نفسه الذي تحجّون اليه وتتغزلون به
حين استقى حضارته المعاصـرة من الشرق
بعد خمسة عشر قرنا من التخلف والضلال
لم يمحق هويته الثقافية والتراثية والقومية
و لم يعلن العداء على تاريخه ودينه ولغته
ولم يشعر بالعار من اجداده و اسلافه وبربريتهم
او عرض نفسه للتغريب والتبعيه للعولمة الشرقية
بالرغم من افتتانه بمجد حضارتها واصالتها وتطورها
الفكر الهجين الدخيل تحت سواتر براقة لحداثة مزيفة
حقّر الشباب بذواتهم وهويتهم ليسلخهم من جلودهم
ويحولهم لمسوخ بلا ملامح , مجرد مخلوقات عالة
ستطمر على يدها هوية الامة وعمقها الحضاري
حين استقى حضارته المعاصـرة من الشرق
بعد خمسة عشر قرنا من التخلف والضلال
لم يمحق هويته الثقافية والتراثية والقومية
و لم يعلن العداء على تاريخه ودينه ولغته
ولم يشعر بالعار من اجداده و اسلافه وبربريتهم
او عرض نفسه للتغريب والتبعيه للعولمة الشرقية
بالرغم من افتتانه بمجد حضارتها واصالتها وتطورها
الفكر الهجين الدخيل تحت سواتر براقة لحداثة مزيفة
حقّر الشباب بذواتهم وهويتهم ليسلخهم من جلودهم
ويحولهم لمسوخ بلا ملامح , مجرد مخلوقات عالة
ستطمر على يدها هوية الامة وعمقها الحضاري
No comments:
Post a Comment